17 juillet 2009
5
17
/07
/juillet
/2009
00:27
النغم المُطرب بين الأندلس والمغرب
للدكتور عباس الجراري
منشورات النادي الجراري
مطبعة الأمنية 2002 – عدد الصفحات 187
هذا الكتاب حاول فيه الدكتور الجراري أن ينشر على الناس مجموع خطبه التي ألقاها في مناسبات عديدة، وهي ليست بالكلمات العابرة ، ولكنها عبارة عن أفكار نيرة تخص الأدب الشعبي المغربي ومنه فن الملحون شعرا وإنشادا، وهي كلمات تحمل بين طياتها العديد من الأفكار التي تصلح لمواضيع تخص المزيد من تسليط الأضواء على مستقبلنا تراثنا وكذا كيفية صيانته والاعتزاز به والتواصل به مع الأجيال المتعاقبة.
وقد جمع الدكتور في هذا الكتاب المواضيع التالية: المكونات البنائية للموسيقى الأندلسية،
التأثير الموريسكي في الطرب المغربي،أثر الآلة على الملحون،كناش الحايك، قصيدة البردة،بغيات وتواشي نوبات الموسيقي الأندلسية، أضواء على الموسيقى المغربية، عناية علماء الرباط بالموسيقى والسماع، مهرجان الجديدة للزجل الدورة الثانية قصيدة الملحون
مهرجان فاس الأول لطرب الملحون..
17 juillet 2009
5
17
/07
/juillet
/2009
00:24
الزجل في المغرب
القصيدة
مرجع هام في الأدب الشعبي المغربي ، وخصوصا إبداع الملحون
صدر عام 1970 ، نشرتها مكتبة دار الطالب عن مطبعة الأمنية بالرباط
الكتاب يقع في 704 صفحة من الحجم الكبير.
حيث عالج من خلالها مجموعة من القضايا الهامة بل الأساسية والتي لامناص منها لأي باحث يدخل غمار البحث في التراث المغربي.
الكتاب يُفتتح بتصدير هام للباحث العربي الكبير في التراث الدكتور عبد العزيز الأهواني، وبعدها تناول الدكتور الجراري لماذا هذا الموضوع بالذات، ثم المتاعب التي صادفها في البحث، وذكره للمصادر المختلفة التي اعتمد عليها، والمنهاج الذي اتبعه في البحث، وعرض مراحل الدراسة.
ثم انتقل لمناقشة بعض القضايا من خلال مدخل أساسي عنونه ب: " القصيدة الزجلية والغناء الشعبي، وفي الباب الأول تناول قضية الشكل ، الفصل الأول وضع له مفهوم الزجل وأنواعه، الفصل الثاني تناول فيه مسألة اللغة الفنية،أما الفصل الثالث فقد خصصه لمسألة الأوزان والعروض والقياسات.
الباب الثاني تناول فيه الموضوعات، حيث في فصله الأول طرح موضوع المرأة في شعر الملحون،الفصل الثاني تناول من خلاله مفهوم الحياة وفنون العيش لدى شعراء الملحون،الفصل الثالث خصه لقضايا المدح والرثاء والهجاء والسولان والخصام في شعر الملحون.. الفصل الرابع تناول فيه الباحث القصائد التي تغنت بحب الرسول صلى الله عليه وسلم من المولد إلى الوفاة، وذكر قصة المعراج والشوق والحنين للبقاع المقدسة ثم التوسلات..والعشق الإلهي..
أما الباب الثالث فقد أفرده لأعلام الملحون وتاريخهم، حيث في الفصل الأول تطرق لمرحلة نشأة الملحون من خلال أسماء ونصوص قديمة..الفصل الثاني تحدث فيه عن مرحلة التطور، أما الفصل الثالث فتناول فيه مرحلة الازدهار، مع ذكره للائحة عريضة من شعراء الملحون الأفذاذ مغاربة ومغاربيين...
17 juillet 2009
5
17
/07
/juillet
/2009
00:17
- مئة قصيدة وقصيدة في مائة غانية: 1997/ 244 صفحة
وهي مجموع من القصائد التي تغنت بالمرأة المغربية.
Volume IV de "Maalamat el Melhoun " de Mohamed El Fassi.
Paru en 1997. Contient 244 pages.
"Cent et une qacidas", ce dernier volume est consacré aux femmes
17 juillet 2009
5
17
/07
/juillet
/2009
00:11
- الجزء الثالث: 1990 /383 صفحة
" روائع الملحون" خصصه الكاتب لمجموعة من القصائد التي اختارها.
Volume III de Maalamat el Melhoun de Mohamed El Fassi.
Paru en 1990. Contient 383 pages
17 juillet 2009
5
17
/07
/juillet
/2009
00:07
- الجزء الثاني- القسم الثاني:1992/ 403 صفحة
خصصه الكاتب ل: " تراجم الشعراء"
17 juillet 2009
5
17
/07
/juillet
/2009
00:03
لقسم الثاني من الجزء الأول : عام 1987/206 صفحة
وهو كتاب خاص " بقياسات الملحون، وعروض السرابة
II.1- لجزء الثاني- القسم الأول :1991/ / 206 صفحة خصصه الباحث ل: " لمعجم الملحون" |
16 juillet 2009
4
16
/07
/juillet
/2009
23:59
معلومات وتواريخ خاصة بإصدارات سلسلة معلمة الملحون
1
- لقسم الثاني من الجزء الأول : عام 1987/206 صفحة وهو كتاب خاص " بقياسات الملحون، وعروض السرابة Volume I.2 de "Maalamat el Melhoun de Mohamed El Fassi Paru en 1987. Contient 206 pages |
16 juillet 2009
4
16
/07
/juillet
/2009
23:54
Chants anciens
des
Femmes de Fès
أو
رباعيات نساء فاس
هو كتاب هام للعلامة محمد الفاسي، وقد أصدره في نصه الأصلي بالفرنسية قبل أن يترجمه في السبعينات إلى العربية.
يقع الكتاب في 119 صفحة من القطع الصغير.. عن مطبعة مكتب التنسيق بين اللجان العربية لليونسكو. سواء الطبعة العربية أو الفرنسية.
ويضم الكتاب ما جمعه الأستاذ من أزجال ملحونة لنساء كن يقرضن الشعر وهن على الأرجوحة، وكانت مجموعة من المدن المغربية من بينها فاس معروفة بهذه الظاهرة الإبداعية، حيث لا يظهر اسم المرأة المبدعة إذ كان ذلك ممنوعا في المجتمعات المحافظة، ونشير أن المرأة القروية بالمغرب قد خلفت إرثا من شبيهة بهذه الأنواع من الزجل الملحون، إلا أنها كانت تنشدها إما للتغلب على مشاق العمل، أو أثناء أفراحها ومواسيمها وهو بواسطة " لمزوكي" أو " الرباعي" أو " أو حمادة" أو " السرارب.
ومع الأسف أن الأستاذ الفاسي لم يجد إلا القليل الذي دوّنه، فمعظمه ضاع بسبب الإهمال وعدم التدوين والتوثيق..
16 juillet 2009
4
16
/07
/juillet
/2009
23:49
العلامة سيدي محمد الفاسي
محمد الفاسي هو أحد رجالات الدولة المغربية الذين اهتموا بالأدب المغربي و التوثيق لعاداته وتقاليده ك رباعيات الشعر العامي , إذ أقدم على نشر مجموعة من المؤلفات باللغتين الفرنسية والعربية و من بينها معلمة الملحون هذا المؤلف يعتبر من أهم المراجع التي تهتم بفن الملحون والموجودة على الصعيد الوطني و كذا العربي , وطبع المؤلف من طرف أكاديمية المملكة إلا أنه لم يعد طبعها للأسف الشديد وأتمنى لو أعيد طبعها لتغني الخزانة المغربية .
معلمة الملحون تضم مجموعة من الأجزاء فيها معجم للغة المتداولة في فن الملحون , مع التحليل و الشرح , والجزء الآخر تطرق إلى تراجم الشعراء و أعاد الاعتبار إلي مجموعة من الأسماء الوازنة .
فيما يعرف جزء آخر ببنية القصيدة بشكل علمي , كما وثق الفاسي رحمه الله لمجموعة من القصائد التي تعتبر مرجعا أساسيا لكل من التحق بحظيرة الملحون , وكل من ليست له دراية به , ما عليه إلا أن يلجأ إلى معلمة الملحون و للأسف أن بعض الأجزاء من المعلمة لم تنشر لأن المنية وافته قبل نشرها و في هدا الصدد أود لو خرجت إلى الوجود , باعتبارها مكسبا وطنيا سيكتمل سواء على يد أبنائه أو الوزارة الوصية أو أكاديمية المملكة .
يرجع الفضل إلى محمد الفاسي في جمع مجموعة من النصوص الملحونة تفوق 5000 قصيدة , إذ عمل على جمع القصائد من جميع أنحاء المغرب و كان دائم الاتصال برجالات الملحون في جميع مدن المملكة .
وتعتبر خزانته أكبر خزانة توصل إليها توصل إليها محمد الفاسي , إلا أنه لم يتم استغلالها كلها باعتبار أنه لم يتم نشر إلا جزء بسيط في معلمة الملحون ووطنية هدا الرجل التي جعلته يتبنى بحكم منصبه في الدولة الاهتمام بجميع ما يتعلق بالموروث المغربي الثقافي .
رغم مشاغله الكثيرة ومهامه الكبيرة , كان رجلا متواضعا يحضر جميع التظاهرات التي كانت تقيمها بعض الجمعيات التي تعنى بالملحون , فكان يحضر النزايه و أتذكر حضوره في النزاهة التي نظمتها جمعية الأمل في سلا و مناقشته للملحون بحب و عشق كبيرين , رغم أنه كان رجلا مسنا و مريضا , و قال إنني أشعر بصحة جيدة الآن ما دمت أجالس الملاحنية .
و كان دائم التتبع لجديد الملحون و أحداثه , بل كان أيضا يسأل عن شيوخ الملحون و كان بذلك سندا قويا لمجموعة منهم على امتداد التراب الوطني .
16 juillet 2009
4
16
/07
/juillet
/2009
23:46
الأستاذ الحاج أحمد سهوم